مَعْذِرَةً يا مكِّي؛ فقد أسَأْتُ الظنَّ بك
مَعْذِرَةً يا مكِّي؛ فقد أسَأْتُ الظنَّ بك أسمُرُ كعادتي مع جُلسائي، في كلِّ ليلة يُؤنِسُني واحدٌ منهم. كنتُ صغيرًا لا أمَلُّ من سماعهم. أسافرُ معهم إلى عالم جميل من الخيال والذكريات. أطربُ “للزَّوْزَنيِّ” حينما يقف مع “طَرَفَة”. أرحل معه على ناقته. أجتازُ مفاوزَ روحي، أُنِيخُ راحلتي عند باب “زهير” لأرتوي من نبع حكمته. حتى إذا […]